برامج التكوين الجامعي وعلاقتها بالتأهيل الوظيفي وفنيات التمكين المؤسسي في ظل متطلبات سوق العمل

برامج التكوين الجامعي وعلاقتها بالتأهيل الوظيفي وفنيات التمكين المؤسسي في ظل متطلبات سوق العمل - صورة مولدة بالذكاء الاصطناعي


مداخلة بعنوان اسهامات مخرجات الجامعة الجزائرية في التأهيل الوظيفي للشباب الجامعي نحو سوق العمل والمقاولاتية. من تقديم الباحثان السعيد منصور وفاتح جبلي ضمن الملتقى الوطني عن بعد مهارات التأهيل الوظيفي وفنيات التمكين المؤسسي للشباب الجامعي في الجزائر بجامعة الشيخ العربي التبسي -تبسة

المحور الثاني:
برامج التكوين الجامعي وعلاقتها بالتأهيل الوظيفي وفنيات التمكين المؤسسي في ظل متطلبات سوق العمل

يعتبر المستقبل المهني والوظيفي الهاجس الأكبر الذي يواجه الشباب الجامعي في كل الدول عامة، وفي الجزائر خاصة، لذلك يسعى الشباب إلى تطوير مهاراته ومواهبه موازاة مع تكوينه الأكاديمي في تخصصه خلال مشواره الجامعي.

ويعد التأهيل الوظيفي والاستعداد لدخول سوق العمل وخوض غمار المقاولاتية والمشاريع الصغيرة والمتوسطة من بين أهم القضايا والمشكلات المعاصرة للشباب الجامعي وبموجبه تسعى الجامعات وفي مقدمتها الجامعة الجزائرية جاهدة إلى ملاءمة برامج تكوينها وفق متطلبات سوق العمل، وتشجع الشباب إلى الإبداع والتطوير الشخصي في ظل توجه الدولة نحو المقاولاتية، وفي ظل أيضا؛ النجاحات التي حققتها التجارب الشبانية العديدة في العمل الحر بالاستفادة من الإمكانيات التي وفرها العصر الرقمي.

وتدور مداخلتنا حول اشكالية مفادها البحث في اسهامات برامج التكوين للجامعة الجزائرية في التأهيل الوظيفي للشباب الجامعي الجزائري نحو سوق العمل والمقاولاتية.

اسهامات-مخرجات-الجامعة-الجزائرية-في-التأهيل-الوظيفي-للشباب-الجامعي-نحو-سوق-العمل-والمقاولاتية

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *